الرئيسية
أحدث الصور
المنتخبات ال32 المشاركة في نهائيات كأس العالم ال 18 <<ألمانيا 2006>> (31)
أنغولا <<سندريلا>> الكرة الأفريقية كانت إحدى أبرز المفاجآت في التصفيات المؤهلة
لكن أداءها في كأس الأمم في مصر وخروجها المبكر رسما أكثر من علامة استفهام
هداف المنتخب وقائده أكوا
في الحلقة الحادية والثلاثين، نقدم منتخب أنغولا وهو سادس المنتخبات السبعة التي تأهلت للمرة الأولى بتاريخها إلى نهائيات المونديال. وقد جاء تأهله إلى ألمانيا مباشرة بتصدره المجموعة الأفريقية الرابعة ب21 نقطة، على قاعدة احتساب نتيجتي مباراتي الذهاب والإياب مع منتخب نيجيريا بعدما تساوى معه بعدد النقاط،بفوزه عليه (1 صفر)، وتعادله (11). وتقدم أيضا في المجموعة على زيمبابوي (15)، وعلى الغابون (10)، وعلى الجزائر (
، وعلى رواندا (5)، بعدما سبق له تخطي تشاد في مباراتي الدور التمهيدي بفعل تسجيله هدفا خارج أرضه عندما خسر (31)، حيث نجح بعدها بالفوز (2 صفر)، في أرضه.
وكنا قدمنا في الحلقات ال30 السابقة، المنتخبات التي سبق لها الفوز بالمونديال وتأهلت الى نهائيات <<ألمانيا 2006>> وهي: البرازيل (5 مرات)، وألمانيا وإيطاليا (3)، والأرجنتين (2)، وإنكلترا وفرنسا (1)، وكذلك المنتخبات التي استضافت دولها كأس العالم ولم توفق بإحراز اللقب وهي إسبانيا والسويد وسويسرا والمكسيك والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، إلى المنتخبات التي وصلت إلى المباريات النهائية وفشلت في الفوز، أولها منتخب هولندا الذي تأهل مرتين متتاليتين إلى المباراة النهائية، حيث خسر الأولى أمام ألمانيا (21)، في مونديال ألمانيا 1974 ، وخسر الثانية أمام الأرجنتين (31)، في الوقت الإضافي بعد التعادل (11)، في الوقت الأصلي، في مونديال الأرجنتين 1978. وآخرها منتخب تشيكيا الذي خسر المباراتين النهائيتين تحت اسم تشيكوسلوفاكيا، الأولى في مونديال إيطاليا 1934 أمام إيطاليا (21)، في الوقت الإضافي بعد التعادل (11)، في الوقت الأصلي، والثانية في مونديال تشيلي 1962 أمام البرازيل (31). بالاضافة إلى منتخب بولندا الذي أحرز المركز الثالث مرتين، الأولى في مونديال ألمانيا 1974 بفوره على البرازيل (1 صفر)، والثانية في مونديال إيطاليا 1982 بفوزه على فرنسا (23). وكذلك منتخب البرتغال الذي أحرز المركز الثالث في مونديال إنكلترا 1966 بفوزه على الاتحاد السوفياتي (12). ومنتخب كرواتيا ثالث مونديال فرنسا 1998 بفوزه على هولندا (12). ومنتخب السعودية العربي الوحيد الذي تأهل 4 مرات متتالية، ومنتخب تونس الذي تأهل إلى النهائيات 4 مرات منها 3 متتالية، وإيران (3)، والباراغواي (7)، والإكوادور (2)، وأستراليا (2)، وكوستاريكا (2)، وأوكرانيا التي تأهلت للمرة الأولى بتاريخها، وكذلك صربيا ومونتينيغرو وترينيداد وتوباغو وساحل العاج وغانا.
وأوقعت قرعة النهائيات منتخب أنغولا في المجموعة الرابعة مع المكسيك وإيران والبرتغال، وسيلعب مبارياته حسب البرنامج التالي بتوقيت بيروت:
الأحد 11 حزيران: أنغولا البرتغال (22,00 كولن).
الجمعة 16 من: أنغولا المكسيك (22,00 هانوفر).
الأربعاء 21 منه: أنغولا إيران (22,00 لايبزيغ).
سندريلا الكرة الأفريقية
عندما يخوض المنتخب الانغولي نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2006 بألمانيا سيكون مثل الطريق المجهول لباقي المنافسين خاصة المنتخبات التي وقعت معه في القرعة في المجموعة الرابعة وهي المكسيك وإيران والبرتغال.
وإذا كان المنتخب الانغولي، وهو أحد المنتخبات الافريقية الاربعة التي تتأهل لنهائيات كأس العالم للمرة الاولى في تاريخها، والذي لقب ب<<سندريلا>> الكرة الأفريقية، كان أحد أبرز المفاجآت في التصفيات المؤهلة للبطولة ليس في أفريقيا وحدها وإنما في التصفيات بجميع القارات. حيث كان دائما بين منتخبات المرتبة الثانية وربما الثالثة في أفريقيا قبل هذه التصفيات ولكن من المؤكد أن الوضع تغير الآن بعد أن حجز أحد المقاعد الافريقية الخمسة مع منتخبات تونس وغانا وتوغو وساحل العاج.
ويزيد من حجم الانجاز الذي حققه المنتخب الانغولي بالتأهل للنهائيات في ألمانيا أنه جاء على حساب المنتخب النيجيري العملاق الذي تأهل للنهائيات في آخر ثلاث بطولات لكأس العالم أعوام 94 و1998 و2002، والذي يضم بين صفوفه مجموعة من أبرز اللاعبين المحترفين في الاندية الاوروبية الكبيرة.
التخلص من عائق الحرب
وتخلص المنتخب الانغولي أخيرا من آثار الحرب الاهلية التي عانت منها بلاده على مدار 30 عاما، علما بأنها حصلت على استقلالها من الاستعمار البرتغالي العام 1980. وكانت هذه الحرب الاهلية هي العائق الاكبر في طريق المنتخب للتقدم إلى مصاف الكبار في أفريقيا. وعندما تخلص من آثارها نجح في الاختبار الصعب وحجز مكانه في النهائيات بعد أن احتل المركز الاول في المجموعة الرابعة بالتصفيات الافريقية المؤهلة.
وبعد الاداء البطولي للمنتخب الكاميروني في بطولة كأس العالم 1990 بإيطاليا والتي فاز في مباراتها الافتتاحية على المنتخب الارجنتيني حامل اللقب (1 صفر)، وكذلك الاداء الرائع للمنتخب السنغالي في كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان التي فاز في مباراتها الافتتاحية أيضا على المنتخب الفرنسي حامل اللقب (1 صفر)، ووصول المنتخبين لدور الثمانية في البطولتين على الترتيب، تولد لدى المنتخبات العالمية الكبيرة نوع من الحذر والترقب تجاه المنتخبات الافريقية التي تشارك للمرة الاولى في المونديال.
إصرار على تحقيق المفاجآت
ولم يكن مستوى أداء المنتخب الانغولي جيدا في التصفيات الافريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 1986 بالمستوى اللائق حيث خاض التصفيات للمشاركة فقط وليس للمنافسة.
ولكن الوضع اختلف منذ ذلك الحين حيث وصل للدور الثاني من التصفيات الافريقية المؤهلة للمونديال ولم يكن منافسا سهلا، ولكن أحدا لم يضعه ضمن المنتخبات الكبيرة المرشحة للتأهل إلى النهائيات مثل منتخبي الكاميرون ونيجيريا.
وبعد أن حقق المنتخب الانغولي الذي فاز مرتين سابقتين بكأس بطولة مجلس اتحادات كرة القدم بجنوب أفريقيا إنجاز التأهل للمونديال للمرة الاولى أصبح لدى اللاعبين في الوقت الحالي الاصرار على تحقيق مزيد من المفاجآت عندما يبدأ مشواره في كأس العالم بألمانيا، لكنه وقع في الخيبة نفسها التي واجهت منتخب غانا، حيث خرج من الدور الأول لكأس الأمم الأفريقية ال25 التي أقيمت في القاهرة بحلوله ثالثا في المجموع الرابعة بأربع نقاط خلف الكاميرون (9)، وبفارق الأهداف عن الكونغو، وقبل توغو (صفر)، بفوزه على توغو (23)، وبتعادله السلبي مع الكونغو وخسارته أمام الكاميرون (31). وأثارت هذه النتائج أكثر من علامة استفهام.
وهدد المدرب السابق للمنتخب الانغولي للشباب لويس أوليفيرا كونكالفيز والذي يشغل حاليا منصب المدير الفني للمنتخب الانغولي الاول بأن يعد منتخبه للظهور في كأس العالم 2006 بشكل يبهر العالم كله،وقال: <<سنبذل قصارى جهدنا لإحداث ضجة في كأس العالم ولتحقيق توقعات الجماهير، ورغم ذلك فإنه من المعروف في كرة القدم الحديثة أن المنتخبات الكبيرة مثل البرازيل والارجنتين والمنتخبات الاوروبية الكبيرة تتوخى دائما الحذر ولذلك فإننا لن نواجه مزيدا من المفاجآت والصدمات ولكننا سنحاول تفجير مفاجأة أو اثنتين>>.
اللاعبون الشباب
ويضم التشكيل الاساسي للمنتخب الانغولي الحالي عدداً من اللاعبين الذين كانوا ضمن منتخب الشباب الذي وصل بقيادة كونكالفيز إلى الدور ال16 في بطولة كأس العالم للشباب العام 2001.
وربما يصبح المنتخب الانغولي أكبر علامات الاستفهام في نهائيات ألمانيا نظرا لما يضمه من لاعبين احترفوا بالخارج سواء في الاندية الافريقية مثل جيلبرتو وفلافيو في الاهلي المصري أو في الاندية الاوروبية وخاصة في الاندية البرتغالية.
أنغولا <<سندريلا>> الكرة الأفريقية كانت إحدى أبرز المفاجآت في التصفيات المؤهلة
لكن أداءها في كأس الأمم في مصر وخروجها المبكر رسما أكثر من علامة استفهام
هداف المنتخب وقائده أكوا
في الحلقة الحادية والثلاثين، نقدم منتخب أنغولا وهو سادس المنتخبات السبعة التي تأهلت للمرة الأولى بتاريخها إلى نهائيات المونديال. وقد جاء تأهله إلى ألمانيا مباشرة بتصدره المجموعة الأفريقية الرابعة ب21 نقطة، على قاعدة احتساب نتيجتي مباراتي الذهاب والإياب مع منتخب نيجيريا بعدما تساوى معه بعدد النقاط،بفوزه عليه (1 صفر)، وتعادله (11). وتقدم أيضا في المجموعة على زيمبابوي (15)، وعلى الغابون (10)، وعلى الجزائر (
، وعلى رواندا (5)، بعدما سبق له تخطي تشاد في مباراتي الدور التمهيدي بفعل تسجيله هدفا خارج أرضه عندما خسر (31)، حيث نجح بعدها بالفوز (2 صفر)، في أرضه. وكنا قدمنا في الحلقات ال30 السابقة، المنتخبات التي سبق لها الفوز بالمونديال وتأهلت الى نهائيات <<ألمانيا 2006>> وهي: البرازيل (5 مرات)، وألمانيا وإيطاليا (3)، والأرجنتين (2)، وإنكلترا وفرنسا (1)، وكذلك المنتخبات التي استضافت دولها كأس العالم ولم توفق بإحراز اللقب وهي إسبانيا والسويد وسويسرا والمكسيك والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، إلى المنتخبات التي وصلت إلى المباريات النهائية وفشلت في الفوز، أولها منتخب هولندا الذي تأهل مرتين متتاليتين إلى المباراة النهائية، حيث خسر الأولى أمام ألمانيا (21)، في مونديال ألمانيا 1974 ، وخسر الثانية أمام الأرجنتين (31)، في الوقت الإضافي بعد التعادل (11)، في الوقت الأصلي، في مونديال الأرجنتين 1978. وآخرها منتخب تشيكيا الذي خسر المباراتين النهائيتين تحت اسم تشيكوسلوفاكيا، الأولى في مونديال إيطاليا 1934 أمام إيطاليا (21)، في الوقت الإضافي بعد التعادل (11)، في الوقت الأصلي، والثانية في مونديال تشيلي 1962 أمام البرازيل (31). بالاضافة إلى منتخب بولندا الذي أحرز المركز الثالث مرتين، الأولى في مونديال ألمانيا 1974 بفوره على البرازيل (1 صفر)، والثانية في مونديال إيطاليا 1982 بفوزه على فرنسا (23). وكذلك منتخب البرتغال الذي أحرز المركز الثالث في مونديال إنكلترا 1966 بفوزه على الاتحاد السوفياتي (12). ومنتخب كرواتيا ثالث مونديال فرنسا 1998 بفوزه على هولندا (12). ومنتخب السعودية العربي الوحيد الذي تأهل 4 مرات متتالية، ومنتخب تونس الذي تأهل إلى النهائيات 4 مرات منها 3 متتالية، وإيران (3)، والباراغواي (7)، والإكوادور (2)، وأستراليا (2)، وكوستاريكا (2)، وأوكرانيا التي تأهلت للمرة الأولى بتاريخها، وكذلك صربيا ومونتينيغرو وترينيداد وتوباغو وساحل العاج وغانا.
وأوقعت قرعة النهائيات منتخب أنغولا في المجموعة الرابعة مع المكسيك وإيران والبرتغال، وسيلعب مبارياته حسب البرنامج التالي بتوقيت بيروت:
الأحد 11 حزيران: أنغولا البرتغال (22,00 كولن).
الجمعة 16 من: أنغولا المكسيك (22,00 هانوفر).
الأربعاء 21 منه: أنغولا إيران (22,00 لايبزيغ).
سندريلا الكرة الأفريقية
عندما يخوض المنتخب الانغولي نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2006 بألمانيا سيكون مثل الطريق المجهول لباقي المنافسين خاصة المنتخبات التي وقعت معه في القرعة في المجموعة الرابعة وهي المكسيك وإيران والبرتغال.
وإذا كان المنتخب الانغولي، وهو أحد المنتخبات الافريقية الاربعة التي تتأهل لنهائيات كأس العالم للمرة الاولى في تاريخها، والذي لقب ب<<سندريلا>> الكرة الأفريقية، كان أحد أبرز المفاجآت في التصفيات المؤهلة للبطولة ليس في أفريقيا وحدها وإنما في التصفيات بجميع القارات. حيث كان دائما بين منتخبات المرتبة الثانية وربما الثالثة في أفريقيا قبل هذه التصفيات ولكن من المؤكد أن الوضع تغير الآن بعد أن حجز أحد المقاعد الافريقية الخمسة مع منتخبات تونس وغانا وتوغو وساحل العاج.
ويزيد من حجم الانجاز الذي حققه المنتخب الانغولي بالتأهل للنهائيات في ألمانيا أنه جاء على حساب المنتخب النيجيري العملاق الذي تأهل للنهائيات في آخر ثلاث بطولات لكأس العالم أعوام 94 و1998 و2002، والذي يضم بين صفوفه مجموعة من أبرز اللاعبين المحترفين في الاندية الاوروبية الكبيرة.
التخلص من عائق الحرب
وتخلص المنتخب الانغولي أخيرا من آثار الحرب الاهلية التي عانت منها بلاده على مدار 30 عاما، علما بأنها حصلت على استقلالها من الاستعمار البرتغالي العام 1980. وكانت هذه الحرب الاهلية هي العائق الاكبر في طريق المنتخب للتقدم إلى مصاف الكبار في أفريقيا. وعندما تخلص من آثارها نجح في الاختبار الصعب وحجز مكانه في النهائيات بعد أن احتل المركز الاول في المجموعة الرابعة بالتصفيات الافريقية المؤهلة.
وبعد الاداء البطولي للمنتخب الكاميروني في بطولة كأس العالم 1990 بإيطاليا والتي فاز في مباراتها الافتتاحية على المنتخب الارجنتيني حامل اللقب (1 صفر)، وكذلك الاداء الرائع للمنتخب السنغالي في كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان التي فاز في مباراتها الافتتاحية أيضا على المنتخب الفرنسي حامل اللقب (1 صفر)، ووصول المنتخبين لدور الثمانية في البطولتين على الترتيب، تولد لدى المنتخبات العالمية الكبيرة نوع من الحذر والترقب تجاه المنتخبات الافريقية التي تشارك للمرة الاولى في المونديال.
إصرار على تحقيق المفاجآت
ولم يكن مستوى أداء المنتخب الانغولي جيدا في التصفيات الافريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 1986 بالمستوى اللائق حيث خاض التصفيات للمشاركة فقط وليس للمنافسة.
ولكن الوضع اختلف منذ ذلك الحين حيث وصل للدور الثاني من التصفيات الافريقية المؤهلة للمونديال ولم يكن منافسا سهلا، ولكن أحدا لم يضعه ضمن المنتخبات الكبيرة المرشحة للتأهل إلى النهائيات مثل منتخبي الكاميرون ونيجيريا.
وبعد أن حقق المنتخب الانغولي الذي فاز مرتين سابقتين بكأس بطولة مجلس اتحادات كرة القدم بجنوب أفريقيا إنجاز التأهل للمونديال للمرة الاولى أصبح لدى اللاعبين في الوقت الحالي الاصرار على تحقيق مزيد من المفاجآت عندما يبدأ مشواره في كأس العالم بألمانيا، لكنه وقع في الخيبة نفسها التي واجهت منتخب غانا، حيث خرج من الدور الأول لكأس الأمم الأفريقية ال25 التي أقيمت في القاهرة بحلوله ثالثا في المجموع الرابعة بأربع نقاط خلف الكاميرون (9)، وبفارق الأهداف عن الكونغو، وقبل توغو (صفر)، بفوزه على توغو (23)، وبتعادله السلبي مع الكونغو وخسارته أمام الكاميرون (31). وأثارت هذه النتائج أكثر من علامة استفهام.
وهدد المدرب السابق للمنتخب الانغولي للشباب لويس أوليفيرا كونكالفيز والذي يشغل حاليا منصب المدير الفني للمنتخب الانغولي الاول بأن يعد منتخبه للظهور في كأس العالم 2006 بشكل يبهر العالم كله،وقال: <<سنبذل قصارى جهدنا لإحداث ضجة في كأس العالم ولتحقيق توقعات الجماهير، ورغم ذلك فإنه من المعروف في كرة القدم الحديثة أن المنتخبات الكبيرة مثل البرازيل والارجنتين والمنتخبات الاوروبية الكبيرة تتوخى دائما الحذر ولذلك فإننا لن نواجه مزيدا من المفاجآت والصدمات ولكننا سنحاول تفجير مفاجأة أو اثنتين>>.
اللاعبون الشباب
ويضم التشكيل الاساسي للمنتخب الانغولي الحالي عدداً من اللاعبين الذين كانوا ضمن منتخب الشباب الذي وصل بقيادة كونكالفيز إلى الدور ال16 في بطولة كأس العالم للشباب العام 2001.
وربما يصبح المنتخب الانغولي أكبر علامات الاستفهام في نهائيات ألمانيا نظرا لما يضمه من لاعبين احترفوا بالخارج سواء في الاندية الافريقية مثل جيلبرتو وفلافيو في الاهلي المصري أو في الاندية الاوروبية وخاصة في الاندية البرتغالية.
