شبكة منتديات كل العرب

قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 829894
ادارة المنتدي قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة منتديات كل العرب

قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 829894
ادارة المنتدي قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان 103798

شبكة منتديات كل العرب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة منتديات كل العرب

منتدى العرب لكل العرب


    قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان

    kemo_793
    kemo_793
    عضو برونزى
    عضو برونزى


    عدد الرسائل : 60
    تاريخ التسجيل : 28/09/2006

    قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان Empty قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبنان

    مُساهمة من طرف kemo_793 الأربعاء أكتوبر 04, 2006 4:47 pm

    النشرة ليوم 11/09/2006
    قالوا عن عرض الافتتاح العرض جاء معبراً عن صمود الشعب اللبناني ، ولكن شابه التطويل دون مبرر
    اختلفت رؤي كل من شاهد عرض الافتتاح ، وإن كانوا جميعا اتفقوا علي أنه جاء معبراً عما أصاب لبنان من دمار بعد العدوان الشرس غير المبرر الذي شنته عليه الآلة العسكرية الإسرائيلية . الإطالة توقف عندها الكثيرون ، واللهجة البعض لم يفهمها جيداً ، ولكن حالة التركيز في العرض لم تشتت أذهانهم ، فاستوعبوه جيداً وكانت لهم هذه الآراء . الدكتور سعد أردش أكد أن العرض يلخص مأساة الشعب اللبناني في مواجهة الهدم والتدمير الذي ارتكبته إسرائيل في مذابح دموية ، وأنه جاء ليفتح باب الأمل ونظرة التفاؤل للمستقبل رغم ما فيه من سخرية من الواقع الذي وصل إليه لبنان الآن ، وقال إن الإطالة لم تؤثر بالصورة التي تشتت ذهن المتلقي وتخرجه من حالة التركيز في العرض . لا شك أن الأحداث الجارية في لبنان كان لها أبلغ الأثر في خروج هذا العرض وتقديمه في حفل الافتتاح ليدعو كل المشاركين من الوفود العربية والأجنبية للتركيز علي القضية اللبنانية . هذا ما أكد ه د. أشرف زكي الذي أضاف : لقد ساهم هذا العرض في التعبير عن ذلك من خلال أدواتهم علي خشبة المسرح للتعبير عن الموقف السياسي والأحداث الجارية في لبنان . أما حمزة صلاح الدين (فنان مسرحي مصري) فأكد أن الإيقاع البطيء أدي إلي حالة من الملل وأن نسبة الإطالة أخرجت المتلقي من جو العرض وأفقدته التركيز ، وكثرة المداخلات عن طريق المونتير أو شاشة العرض الخلفية أدت إلي التشتت وعدم الانتباه ، وقال إن ما يؤخذ علي العرض أنه يناقش قضية اجتماعية ، لكنه خرج عن هذا الإطار وركز في القضية السياسية بشكل كبير دون التركيز علي مشكلة الأسرة وافتقادها الإمكانيات التي تعيد شملها مرة أخري ، أما أداء الممثلين فجيد جداً .
    ومن ناحيته أكد الدكتور رفيق الصبان أن العرض انتقل بصورة سريعة ، وألقي الضوء علي القضية اللبنانية ، وقال إنه عرض جيد ومميز إذ يشرك المشاهد ضمن أحداث المشكلة في وقت تمارس علينا فيه ضغوط خارجية . لكن ما أخذه الصبان علي العرض عملية الإطالة التي أدت إلي خلق فجوة ما بين المرسل والمتلقي وشدد علي أن التجريب لابد أن يطرح كل الرؤي وكل الأفكار ، في حين اعتبر الصبان أن دلالات العرض كانت واضحة ، وأن المتلقي العربي لابد أن يعي تلك العروض حتي لا تستمر هذه الفجوة أو الهوة الثقافية في تقديمها . ومن جهته أكد المخرج أحمد عبد الحليم أنه لم يفهم اللهجة جيداً وقال عموماً العرض جميل خاصة أنه يدور بين شخصيتين بينهما مشاكل وقضايا بالتزامن مع خلخلة البيت ، إلا أن الممثلة تقول في النهاية كلمة أمل رغم الانهيار ، أما الديكور فكان جيداً ومن ناحية الإخراج فنوعية عروض الثنائيات تحتاج إلي العملية التعويضية وهذا ما لم يكن موجوداً مما أصابنا بالملل ، أما الناقد القطري حسن رشيد فقال عن العرض: لقد قدم هذا العرض في إطار العبث من خلال عبثية الحياة ومحاصرة الفرد الآن بكثير من القيود التي لا دخل له فيها ، كما شاهدت من خلال ما يمارسه الآخر علينا من اضطهاد سواء كان الجار أو العائلة نفسها أو الأطفال ، وحاول المخرج أن يغلف عرضه بواقع الوطن العربي وبخاصة لبنان واستطاع أن يطرح رؤيته ولكن هذه الرؤية في أمس الحاجة إلي الاختصار ، لأن المتلقي العربي دائما يصاب بالملل وكان بمقدوره أن يلخص العرض ويخفف من التكرار الممل لأننا لم نتعود حتي الآن علي هذه الأطروحات ، فمعظم المخرجين ينجرفون وراء الوقت ، وهذا الوقت يخلق علاقة تفسخ مع المتلقي ، كما أننا لا نحب في إطار المسرح أن نكون تحت رحمة مخرج يمارس علينا رؤيته دون شفقة علي تواصلنا معه .. أما الناقدة د. نهاد صليحة فقد أكدت أن العرض شديد الرقة واللماحية ويستخرج فكاهة راقية ومؤلمة من مواقف بسيطة لكنها شديدة المأساوية ، وأكدت أن الممثلين كانوا علي مستوي جيد وكذلك الإخراج به رقة شديدة .. وأضافت أن المسرح ظلم العرض لأنه كان في احتياج إلي مسرح الحجرة ليعطي العرض حقه .. أما الكاتبة الصحفية آمال بكير فقد أكدت أن العرض به إطالة سربت الملل إلينا ، ومع ذلك اعتبرته جيداً تمثيلاً وإخراجاً . الكاتبة الصحفية نعم الباز قالت: إن لغة المسرح التجريبي تختلف من مكان لمكان ، وهذه المسرحية تؤكد وجود نضوج مسرحي في المنطقة العربية ، وهو ما يؤكد نجاح المهرجان والدول العربية وهو ما يمنحنا لغة مسرح تجريبي واستمرارية هذه اللقاءات تؤكد انفتاحنا .. وأضافت أن لبنان من أوائل الدول التي قدمت المسرح وأن هذا الاشتراك دليل مقاومة فعلية ، لأنها تقاوم الجمود المسرحي .
    أما بول شاؤول (لبنان) فله رأي آخر في العرض حيث أكد أن عرض الافتتاح مميز ومبشر هذا العام واعتبره نوعاً من الاحتفال والتكريم للبنان وللمسرح اللبناني الخارج من الحروب وأنه نوع من التضامن العميق مع لبنان .
    في حين اعتبر د. أحمد سخسوخ (عميد معهد فنون مسرحية) أن مجرد وجود اسم لبنان شيء رائع وعظيم تفتتح به هذه الدورة ، فهو تحية من مصر لشعب لبنان ، ورأي سخسوخ أن العرض به قدر من التقليدية ، ولكن نهايته جاءت عبثية ، وأن الإطالة التي شابته كان من الممكن اختصارها .
    وعن سينوجرافيا العرض تقول د. عايدة علام (أستاذة الديكور المسرحي بكلية الآداب) : فكرة المسرحية تعبر عن شكل المجتمع اللبناني بعد الحرب ، وإصرار الزوجة علي عدم اعتمادها علي أي تدخل خارجي ، مما جعلها تخرج من الحرب وكلها تحد وإصرار ، وأضافت أن السينوجرافيا عبرت عن الفكرة من خلال أطلال المنزل ، فهذا المنزل ليس ثابتاً ، فاهتزازه يتم بشكل بسيط ، والعمود المائل يمثل شبه انهيار يدل علي عدم انهيار المجتمع اللبناني القائم بذاته .
    وأكد الكاتب والناقد عبد الغني داوود أن الحوار المسرحي كان يحتاج إلي نوع من الشاعرية ليتخلص من الملل والتكرار ، وقال : قليل من الشاعرية كان من الممكن أن ينقذ ذلك العرض .
    وأكد د. محمد بيلان ربيع وهو موسيقار أردني أن الموسيقي في عرض الافتتاح كانت جميلة ، والفكرة هي التي جذبته لاستحضار سيد درويش وقال إن تقديم المهرجان كان جميلاً .. أما عن عرض لبنان فقال : إن هذه المسرحية تجسد معاناة الشعب اللبناني ، وتعبر عن قراءة المخرج لما يحدث بالداخل وأري أنه عمل جيد . قاسم مطرود من هولندا وهو ناقد مسرحي ورئيس تحرير موقع «مسرحيون» أكد أن العرض ينتمي إلي مسرح اللامعقول وأن العرض يسير بشكل أفقي ، فالنص أفقي ، والفكر أفقي ، وأن التمثيل يجب أن يكون عمودياً وقال : كل الأشياء أفقية وهو ما سبب نوعاً من الملل ، فهو تجريب بالفكر وليس تجريب بالتقنيات ، والتجريب ليست له علاقة بالسينوغرافيا «وبرتولد بريشت» جرب بالفكر وأرسطو جاء بالمسرح الملحمي وقدما منظومة فكرية جيدة .

    رانيا بشر - ناصر عبد الحفيظ محمد خضير - أسماء عفيفي

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 8:14 pm